رحلتي مع ابني هشام

رحلتي مع ابني هشام
ولِد ابني في سنة ٢٠٢٠م، إنها السنة التي قضينا معظم أيامها في منازلنا قلقا من الوباء. راقبت نموه أمام عيني وأتذكر حركاته وكلماته، لقد كان يبدو طبيعيًا: مشى قبل أقرانه، نطق...
إقرأ المزيد